سعود بن صقر يؤكد على وطنية رائد القيادة الاستثنائية

admin2آخر تحديث :
سعود بن صقر
سعود بن صقر

الشيخ سعود بن صقر القاسمي هو عضو المجلس الأعلى وحاكم إمارة رأس الخيمة بدولة الإمارات العربية المتحدة، وهذا الرجل من الرجال الذين يتفانون في خدمة الوطن.

فلا يكل ولا يمل من هذا أبداٌ، بل أنه قدم ما لدية وما زل يقدم حتى الآن لرفعة شأن دولة الإمارات بأكملها وإمارة رأس الخيمة بشكل خاص.

فمنذ توليه الحكم وهو يعدد نشاطاته في كافة المجالات المختلفة، كما أن سمو الشيخ يهتم بشؤون البلاد الداخلية والخارجية معاٌ.

ولحبه وشغفه بخدمة الوطن قد تقلد العديد من المناصب الهامة بالدولة، فهو رجل يقوم بتقديم كل ما لديه من جهد وعلم ومعرفة في سبيل رفعة وطنه وجعله دائماٌ في الأمام.

كما أن سموه دائماٌ ما يقوم بالإشادة لأصحاب الهمم والإنجازات بالدولة، ودائماٌ ما يقوم بشكرهم وتقديرهم وأيضاٌ تكريمهم.

ولهذا فقد أكد وأشار إلى الدور الذي قام به نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رعاه الله.

والذي قدم العديد من الخدمات لوطنه وشعبه، وقد حصد لهم العديد من الإنجازات طوال فترة توليه المنصب على مدى الخمس عقود السابقين.

وقد قام بتقديم العديد من الإنجازات للوطن وللشعب يعجز اللسان عن ذكرها، ولهذا فقد حان الوقت لتقديم له الشكر على ما قد قام به طيلة فترة حكمه.

كلمة سعود بن صقر لرائد القيادة الاستثنائية

أحتفل سمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي  عضو المجلس الأعلى وحاكم إمارة رأس الخيمة بدولة الإمارات العربية المتحدة، بمرور خمسين عاماٌ على تولي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم مهامه تجاه وطنه وشعبه.

فقد قام بتقديم العديد من الإنجازات والتي لا حصر لها على مدار تلك الفترة، والتي تشهد له الدولة جميعها بالجهود التي قد قام ببذلها، والتي من خلالها قد نال على ثقة وحب شعب دولة الأمارات بالكامل وخاصة شعب دبي.

فقد أشار سمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي إلى الجهود التي قد قام بها سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي.

والذي قد أشار إلى أنه صاحب المركز الأول في الإنجازات دون منازع، فإذا تم النظر إلى إنجازاته التي لا حصر لها لا يسعنا إلا الفخر ومن بعده الشكر والتقدير له على ما قد قدمه من أجل رفعة الوطن.

وقد أشاد سعود بن صقر إلى أن ما قد قدمه سمو الشيخ محمد بن راشد آل المكتوم لوطنه ولشعبه، ما هو إلا ما قد نشأ وتربى عليه.

وما قد قام والده المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل نهيان بغرسه فيه من معاني العطاء بلا مقابل، وحب الوطن والانتماء له، بالإضافة إلى الحكمة والقوة والصبر والقيادة الناجحة.

والذي من خلال كل هذا أصبح عمود من أعمدة دولة الإمارات العربية المتحدة، وأصبح يحكى عنه على أنه قصة من قصص نجاح الدولة بالكامل، فما هذا الرجل الذي بات يقدم كل ما بوسعه من أجل أن تكون دولته من أهم وأعظم دول الوطن العربي.

شكر وتقدير لسمو الشيخ محمد بن زايد

قام سمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي بتوجيه الشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والذي أشار له بأنه رجل لا يعرف المستحيل.

وأنه لا يوجد لأحلامه سقف ولا لطموحاته أيضاٌ، كما أن سموه قد قام بتقديم الشكر العميق للخدمات الإنسانية والتعليمية التي قد قام بتقديمها للدولة وللشعب أيضاٌ.

وقد أشار أيضاٌ سمو الشيخ سعود بن صقر إلى أن لولا الجهود المبذولة من ناحية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لدولة الإمارات التي طاحت بالدولة إلى عنان السماء، كما أنه هي السر وراء المكانة المرموقة التي أصبحت فيها دولة الإمارات العربية المتحدة.

وقال له أنك رجل تسيطر على رؤيتك المستقبلية السعادة والنجاح والشعور الإيجابي، والذي استطعت بخبرتك وحكمتك أن تصله إلى كل فرد داخل الدولة.

ثم عاود مرة أخرى يقدم له الشكر على ما قد قام به تجاه الشعب، والذي جعل كل فرد فيه جزء لا يتجزأ من فريق العمل الكبير الذي كان يعمل بكل جهد وحب لكي يرسم لدولة الإمارات أسم من نور بين جميع دول الوطن العربي.

وجدد سمو الشيخ سعود بن صقر الشكر مراراٌ وتكراراٌ لسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والذي أكد له أن رؤيته للمستقبل بروحه المرحة والتي ملؤها البهجة والإيجابية هي السبب وراء هذا النجاح والتطور الذي يشهده الوطن.

فقد استطاع أن يجعل كل فرد من أفراد الشعب يعمل من أجل رفعة الوطن، وهذا الأمر كان لا يستطيع أحد أن يفكر فيه من قبل، لولا حكمتك وقدرتك في جذب كافة الفئات لك وجعلهم جميعاٌ يضعون يديهم بيدك لتقديم كافة هذه الخدمات لوطننا العزيز.

ومن الجدير بالذكر أن سمو الشيخ سعود بن صقر هو الآخر لديه من التاريخ ما لا يستطيع أحد أن يتحدث عنه باستفاضة.

فقد قام بتقديم العديد من النجاحات والإنجازات لوطنه ولشعبه، فهو رجل حزم لا يعمل إلا بمنتهى الدقة، ويقوم بحساب كل خطوة يخطوها تجاه التطور والتعمير، ولهذا فأن دولة الإمارات أصبحت قطعة من الجنة على يد هذا الرجل الهمام ومعاونيه الشرفاء.

أمثال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فمن المؤكد أن شخصيتان كهاتين وهناك العديد غيرهم يستطيعون تغيير أي شيء في أي وقت.

فحبهم لوطنهم ولشعبهم يجعلهم يقومون بتقديم الكثير من أجل رفعته شأنه بين سائر البلدان العربية بجميع أنحاء الوطن العربي.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *